تحديا لتشابه الظروف التي يعيشها الطرفان، استقبل ابن سلمان، الرئيس الفرنسي، في 4 ديسمبر/كانون الأول 2021، أسفرت عن توقيع اتفاقيات تجارية عدة بين باريس والرياض، بالإضافة إلى حلحلة الأزمة السعودية مع لبنان.

طالب ناشطون بمحاسبة الكاتبان السعوديان تركي الحمد، وسعود الفوزان، لإساءة الأول للنبي محمد ﷺ ودفاعه عن اليهود، وانتقاد الثاني الأحكام الإسلامية المتعلقة بالمرأة وقوله إنها "موروثات ينبغي تصحيحها" وزعمه أن المسيحيين "تفوقوا" على المسلمين في احترام المرأة.

يواصل رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، تحديه لكل الأصوات المنددة بإساءة فرنسا للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، والداعية لمقاطعتها، وأكد الإثنين أن بلاده تتطلع للتعاون البناء مع الشركات الفرنسية.

أشاد ناشطون على موقع "تويتر" بموقف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، المناهض لإساءات الرئيس الفرنسي، للنبي محمد (ﷺ)، إذ أكد في تصريحات له، السبت 24 أكتوبر/ تشرين الأول 2020، أن ماكرون بحاجة لاختبار عقلي، ووصف الرسوم المسيئة بـ"السفالة".